Masoniya caalamiya oo Hargeysa soo werartay ماسونيه عالميه تهاجم شرف وكرامة هرجيسا بعض رفض بناء كنيسه‎

Markii Kiniisada loo diiday ayey MASOONIYA CAALAMIYA dagaal ayna waxaba la hadhin ku biloowday Hargeysa Sida hoos ku qoran waxaad ku aragtaan warbixintii aanu u gudbinay Walaalaha Carabta iyo Muslimiinta ah...... Kuwa halkan ku sawiran qaarkood lacag bay qataan qaarna waxba ma oga inay wax wanaagsan ku jiraan bay isku haystaan  , qarkood iyakaa ka daran kuwii gaalada noqday .....  ... Wa Laahu Aclam .



بعض رفض شعب الصوماليلاند ظموح ماسونيه عالميه لظعن دينهم بإنشاء كنيسه في قلب هرجيسا . بداءة ماسونيه العالميه حملة شنيعه ضد أهل هرجيسا الأبرياء مستخدمي قوم لوظ و أعوانه ، فقد اتهموا أفعال لواظ علماءالذين وأفراد عوائل محترمه لكي يهزوا ثقة شعب على بعض و ثقتهم بعلماء الدين كما حاولوا تشويه سمعة مساجد و مراكز الدينيه .  
بهذا مناسبة نؤكد للشعوب الإسلاميه عامة و شعب الصومالى خاصة أن الأخت مليون محمد علي هي سيدة أيان حرسى علي بحجاب و ضررها أكبر حتى ألان فلذلك نسأل العلماء الصومال رد لهذا منكر وكل من يعين قولا و فعلا الحوار لا يدور حول الثقافة والتقاليد الصومالية قط بل سيدة مليون و شلتها دخلوا صميم الشريعة الإسلاميه لا نؤمن إستعجال في تكفير ولكن للضرورة أحكام حان الوقت تحدير نهائي للمجموعة سيدة مليون محمد علي أصلحوا شأنكم أو كفرتم بما نزل الله جل وعل على محمد صلى الله عليه و سلم 
أما سيد نور الدين وسيد فواءد وغيرهم هم أيضا مجموعه لا تنسوا دللك و الدين غيرو جنسهم من رجل الى إ مراءة  فحكم في هذا الموضوع قضى فيه مجمع الفقه الاسلامي في مكة المكرمة في دورته الحادية عشرة عام 1989 بقرار اجمع عليه علماء الشريعة والطب ويقول الذكر الذي اكتملت اعضاء ذكورته والانثى التي اكتملت اعضاء انوثتها لا يجوز تحويل احداهما إلى الاخر ومحاولة التحويل تعد جريمة يستحق فاعلها العقاب لانه تغيير لخلق الله وقد حرم الله هذا التغيير ويقول فضيلة الشيخ محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الازهر، ان من يرغب من الرجال والنساء في تغيير جنسه «بكامل ارادته» له عقاب الخالق , اللهم عجل لهم إن صمموا

حكم الشرع الاسلامي في عمليات تغيير الجنس هو التحريم لانها تدخل في النهي الوارد عن تشبه الرجل بالمرأة والمرأة بالرجل، فقد روى عبدالله بن عباس (رضي الله عنهما) انه قال: «لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجل».
وفي رواية ثانية له: «لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء، وقال اخرجوهم من بيوتكم»، فاذا كان اللعن منصبا على من تشبه من الجنسين بالآخر بصوته ومشيته ولبسه وبعض عاداته فكيف بمن تحدى قانون الخالق جل وعلا فأخذ يغير ويعدل في خلقته؟
وهذا التحريم يشمل من تجرى له العملية من الجنسين والطبيب والجراح وكل من يساعد ويروج لمثل هذه العمليات الجراحية ويقول د. محمد الطيب النجار رئيس جامعة الازهر السابق: «تغيير الجنس من ذكر إلى انثى ومن انثى إلى ذكر امر يعتبر جريمة ومحرما في الاسلام، اذ انه اعتراض على ما قدره الله سبحانه وتعالى ومحاولة للتدخل في قضاء الله وقدره ولا يصح اجراء مثل هذه العمليات شرعا الا في حالة واحدة هي ان يكون الشخص مشتبها فيه «حالات الخنثى الكاذبة»، وفي هذه الحالة يمكن للاطباء ان يفحصوا هذا الشخص ويعرفوا ما يغلب عليه وعلى ما يمكن ان يكون عليه.
وتعتبر الجراحة في هذه الحالة انقاذا للمريض واخراجه من حالة انعدام النوع إلى الرجولة او الانوثة، وفي حالة الخنثى المشكل «الخنثى الحقيقية» وهي حالة نادرة جدا جدا، وكما ذكرنا الذي يحتوي جسده على القدرة التناسلية الذكرية «خصية» وغدة تناسلية انثوية «مبيض» وهو لا يعرف ان كان ذكرا او انثى تجرى له الجراحة ليكون شخصا مكتملا الرجولة او فتاة مكتملة الانوثة.
وعن حكم تغيير الجنس لا يجوز للرجل ان يتمنى شيئا من خصائص المرأة، حتى لو اراد ذلك فقد قال تعالى «ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله ان الله كان بكل شيء عليما» سورة النساء 32.
وتشير الاية الكريمة إلى ان الله خص الرجال بصفات معينة والنساء ايضا بصفات معينة ويأمر الله سبحانه وتعالى الرجال والنساء بان يقنعوا بما خصهم ويؤدوه كاملا ولا يجوز للرجل ان يغير من خلق الله في نفسه ولا يجوز ان يتشبه بأي من مظاهر سلوك المرأة.
ويقول فضيلة الشيخ محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الازهر، ان من يرغب من الرجال والنساء في تغيير جنسه «بكامل ارادته» له عقاب الخالق.
وأكد نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فضيلة الشيخ عبدالله بن بيه انه لا يجوز تغيير خلق الله بالاجماع وفق نصوص صريحة وواضحة في القرآن الكريم.
ويفتي الشيخ يوسف القرضاوي في شأن عمليات التحول الجنسي ويقول «في مثل هذه الامور تحويل الذكر المكتمل الذكورة ظاهرا او باطنا او العكس هذه جريمة، وهي من تغيير خلق الله عز وجل ويرد علي من يدعون بان هذا مرض نفسي ومعروف في الموسوعة البريطانية (باضطراب الهوية الجنسية)».
ويقول فضيلته لمن يدعي بأه رجل مكتمل الرجولة ويرفض رجولته ويشعر بانه انثى ويتصرف ويسلك سلوك الانثى وليست فيه عذاب نتيجة ذلك الشعور يقول: «الاحساس ليس كل شيء فيجب ان نحاول معالجة هذا الاحساس نفسيا مع اساتذة متخصصين نهيئ له بيئة تساعده على هذا اما كل من احس بشيء فيستجيب له فهذا من المحرمات والكبائر».
ويقول فضيلة الشيخ محمد خير طرشان ان هذا الموضوع قضى فيه مجمع الفقه الاسلامي في مكة المكرمة في دورته الحادية عشرة عام 1989 بقرار اجمع عليه علماء الشريعة والطب ويقول الذكر الذي اكتملت اعضاء ذكورته والانثى التي اكتملت اعضاء انوثتها لا يجوز تحويل احداهما إلى الاخر ومحاولة التحويل تعد جريمة يستحق فاعلها العقاب لانه تغيير لخلق الله وقد حرم الله هذا التغيير.
واضاف بالنسبة إلى عمليات تحويل الجنس بناء على رغبات مرضية نفسية مكبوتة امر يخالف الشرع، استنادا إلى تحريم التغيير المنصوص عليه في القرآن والسنة، وهذه الفكرة تنشأ بدورها منذ الطفولة وكثير من الاطباء يعتبرون هذا الميل مرضا نفسيا ولابد من اخضاعهم لعلاج طبي يعالجهم بالتدريج للتخلص من هذه الظاهرة التي يكون مآلها الانحراف والشذوذ.
وانتهى فضيلة الشيخ محمد العوضي في حلقاته الثلاثة عن مشاكل الجنس الثالث والتحويل من جنس لاخر إلى نفس رأي العلماء الافاضل.
  ويرد الدكتور الطبطبائي على من يقول الضرورات تبيح المحظورات في عمليات تغيير الجنس بقوله: «ان 
الاسلام منع ما دون ذلك

Comments

Popular posts from this blog

Foreign Ministry Spokesperson Mao Ning’s

Aid slow to arrive for people in northern Somalia fleeing Las Anod fighting

Mr. Whizbi You Should Apologize , Sir..!